لديها قدرة وطاقة هائلة للعطاء ! ....أظنها ورثتها عن عماتها ... الكتل المعطائية التي تمشي على الأرض ..
حاجات مادية , حاجات معنوية .... رؤى تعطي
كماليات مادية ,كماليات معنوية ... رؤى تعطي أيضا ...
سأتجاهل الحديث عن الماديات .... وسأتحدث عن الأهم ...
غالبا الناس لا يخبروننا عن نقاط قوتنا وتميزنا ... يخبروننا الكثير لكن نادرا ما يكشفون لنا ما يميزنا حقا وما يرونه فينا ....
لا أقصد كمجاملة بأي شكل من الأشكال فهذه تملأ نهر النيل .. !
ولا أقصد كنوع من التشجيع الأخوي أو الغير أخوي .... فهذه كثيرة أيضا ...
أعني مجرد كشف نقاط قوتنا وتحذيرنا من فقدانها ...
وإخبارنا بأننا نملك شيئا مميزا هم لايملكونه .. بالله من يعترف باعتراف مماثل ؟!
حسنا رؤى تفعل ....
سبحان الله! ... كونها أختي الكبيرة يناسبني جدا .. رغم فارق السن البسيط إلا أنها كبرى ... هي الكبرى !
رؤى هي أوبرا منزلنا والمحيط الذي نعيش فيه ... أوبرا في الحلقات التي تحقق فيها الأمنيات والأحلام وتسعد فيها بدموع الفرح على أوجه الناس !
يا رب احفظها ووفقها واجزها بما أنت أهلا له يا كريم ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق