يقال أن لكل كلمة أذن تسمعها
إن كان كلامي لايعجبك
فليس ذلك لأن خطبا لاسمح الله في كلامي
بل لأن أذنك لا تسمع ما أقول
ليس لخطبا في أذنك لاسمح الله
إنما لأن كلامي لايصل لمسمعك
لكلامي آذان تسمعه... ولأذنك كلام تسمعه
أي أن الجميع بخير
الأربعاء، 30 ديسمبر 2009
لنا,,
مرسلة بواسطة رِهَـامْ في 1:12 ص 0 التعليقات
صبحكم وليلنا انتهى عندما
آن لفجرنا تجلي يعانق أعنان السما
فتهطل مزن السماء لنشرب مجدنا
القديم الجديد كؤوسا بالهنا
ترتوي أرواحنا
ونرتوي حتى نهلل مضمخين ..القدس لنا
12-1-1431
آن لفجرنا تجلي يعانق أعنان السما
فتهطل مزن السماء لنشرب مجدنا
القديم الجديد كؤوسا بالهنا
ترتوي أرواحنا
ونرتوي حتى نهلل مضمخين ..القدس لنا
12-1-1431
الاثنين، 21 ديسمبر 2009
ههههههههه !
مرسلة بواسطة رِهَـامْ في 11:49 م 4 التعليقات
قبل ساعات كنت استمع لأخي الصغير ذو الأربع شتاءات وهو يحكي عن موقف حصل له سابقا
ومما قال
"لما كنت كبير سار كدا.....إلخ"
!
هههههههه
لا تزال العبارة تتردد في ذاكرتي فهي عجيبة حقا
فمن المعتاد أن نسمع أحدهم يقول : "لما كنت صغير.." فجميعنا كنا صغارا يوما ما
أما العكس
!!!
هل فعلا يعتقد الأطفال أنهم كانوا كبارا في يوم من الأيام
!
ان كانوا يفعلون هذا حقا فماهو تصورهم عن أنفسهم في السابق؟
وهل يعني ذلك أنهم يعتقدون أنهم اقرب للنهاية منهم إلى البداية؟
أم أن هذه الاعتبارات غير موجودة في خيالهم المحدود بلا حدود؟
هل يعتقدون أننا سنصغر لنكون بحجمهم يوما!؟
وكيف يوفقون بين هذا الاعتقاد و طموحاتهم المستقبلية في أن يشغلوا منصبا ما
أو أن يشابهوا أحد الأشخاص الكبار فعلا؟
أم هم يعتقدون أنهم كانوا كبارا ثم هم الآن صغار وسيكبرون مجددا يوما!؟
هههههههه
أذكر مرة "لما كنت صغيرة:)" كنا نجلس مع عدد من الأطفال
متفاوتين في الأعمار ...لكن الجميع في النهاية أطفال
أذكر أن أصغرنا علقت بتذاكي مبتهجة
أنا سأكبر لأصبح بعمر فلان ثم أنا وهو سنكبر لنصبح بعمر فلانة ثم نكبر جميعا ونصبح في عمر واحد حتى نصل إلى أن يصبح كل الأطفال الموجودين هنا في عمر واحد
هههههههه
لا أدري في أرض تعيش هذه الفتاة اليوم لكنني أشعر بالفضول حقا لأعرف إلى أي حد قد كبرت
أذكر أن اسمها كان ...دانيا
هنا تذكرت أيضا أن الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله قد حكى في بداية حديثه لنفسه
أنه عندما كان صغيرا كان يعتقد بأنه مولود وهو ذو أربع سنين
لم يكن أصغر من هذا أبدا
فكيف له أن يكون موجودا قبل أن يدرك هو بأنه موجود.. مستحيل
!
ههههههههه
رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه.. رجل تسهل محبته من قراءة ما يكتب فقط
!
وتذكرت هنا أيضا رواية طيور الحذر .. فيها سحر خاص لأشياء كهذه
ألا ليت الطفولة تعود يوما.... فأخبرها بما فعلت رهام
^,^
ومما قال
"لما كنت كبير سار كدا.....إلخ"
!
هههههههه
لا تزال العبارة تتردد في ذاكرتي فهي عجيبة حقا
فمن المعتاد أن نسمع أحدهم يقول : "لما كنت صغير.." فجميعنا كنا صغارا يوما ما
أما العكس
!!!
هل فعلا يعتقد الأطفال أنهم كانوا كبارا في يوم من الأيام
!
ان كانوا يفعلون هذا حقا فماهو تصورهم عن أنفسهم في السابق؟
وهل يعني ذلك أنهم يعتقدون أنهم اقرب للنهاية منهم إلى البداية؟
أم أن هذه الاعتبارات غير موجودة في خيالهم المحدود بلا حدود؟
هل يعتقدون أننا سنصغر لنكون بحجمهم يوما!؟
وكيف يوفقون بين هذا الاعتقاد و طموحاتهم المستقبلية في أن يشغلوا منصبا ما
أو أن يشابهوا أحد الأشخاص الكبار فعلا؟
أم هم يعتقدون أنهم كانوا كبارا ثم هم الآن صغار وسيكبرون مجددا يوما!؟
هههههههه
أذكر مرة "لما كنت صغيرة:)" كنا نجلس مع عدد من الأطفال
متفاوتين في الأعمار ...لكن الجميع في النهاية أطفال
أذكر أن أصغرنا علقت بتذاكي مبتهجة
أنا سأكبر لأصبح بعمر فلان ثم أنا وهو سنكبر لنصبح بعمر فلانة ثم نكبر جميعا ونصبح في عمر واحد حتى نصل إلى أن يصبح كل الأطفال الموجودين هنا في عمر واحد
هههههههه
لا أدري في أرض تعيش هذه الفتاة اليوم لكنني أشعر بالفضول حقا لأعرف إلى أي حد قد كبرت
أذكر أن اسمها كان ...دانيا
هنا تذكرت أيضا أن الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله قد حكى في بداية حديثه لنفسه
أنه عندما كان صغيرا كان يعتقد بأنه مولود وهو ذو أربع سنين
لم يكن أصغر من هذا أبدا
فكيف له أن يكون موجودا قبل أن يدرك هو بأنه موجود.. مستحيل
!
ههههههههه
رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه.. رجل تسهل محبته من قراءة ما يكتب فقط
!
وتذكرت هنا أيضا رواية طيور الحذر .. فيها سحر خاص لأشياء كهذه
ألا ليت الطفولة تعود يوما.... فأخبرها بما فعلت رهام
^,^
السبت، 19 ديسمبر 2009
محطاتـْ,,
مرسلة بواسطة رِهَـامْ في 7:31 م 0 التعليقاترغم غرور متهمة به ..بريئة منه
تراجعت خطوة فقط والتفتُ للوراء
جلت ببصري في الأنحاء
لم أرى سوى ذات العنقود الأسود يتدلى
وذات الغصن الأبيض بين اخضرار نفسه أيضا
نفس الطيور
لم تتحرك مذ كنت هنا آخر مرة
لم تشيب ولم تطير
لم ألبث طويلا حتى ألاحظ أن شيئا لم يتغير
حتى آثار أقدامي التي خلفتها خطواتي
يوما على هذا الطين لاتزال موجودة
!
التفت أمامي واستعدت خطوتي وعدت أسير للأمام
حيث العناقيد تخضر وتحمر
حيث الطيور
تتسابق من يمر بي أولا
ومن يبادلني التغريد قبل الآخر
حيث السماء تتلون كل دقيقة أزرق,أبيض,بنفسجي,أخضر
!
رغم غرور متهمة به بريئة منه
تراجعت بضع خطوات والتفت للخلف
وجدت الزهرة البيضاء التي كانت يوما تعكس وجهي من شدة صفائها
ذبلت
ولاتعكس حتى نفسها
والبحيرة الجميلة التي كان قاعها سطحها من فرط النقاء
غدت مستنقعا وأمتارا ما بين السطح والقاع
توقفت لحظات لأبكيهما
ولأبكي أيضا الضحكات المحَنّطة
التي فقدت روحها في هذا المكان
صدقا وجودها يحدث فرقا و لو ميتة
تُحرك شيئا ولو جامدة
!
تذكرت لم كان علي الرحيل عن هنا بداية
تذكرت لم كان علي أن أترك الزهر ليذبل
والبحيرة لتتسخ
والضحكات لتنقضي
حينها فقط مسحت دموعي وسرت مهرولة تاركة المكان خلفي
المكان الذي كان يوما من أحب الأماكن وأعز المساكن
ولو كنتُ أخرى لما اخترت سوى العودة إليه
لكنني للأسف وللفخر أنا
عدت أسير للأمام مجددا
حيث لا أضحك كثيرا لكن لا أبكي كثيرا أيضا
حيث تشرق الشمس أكثر مما يسطع القمر
عدت حيث المسار الحقيقي للعودة
الخميس، 17 ديسمبر 2009
الدنيا بتتغير ,,
مرسلة بواسطة رِهَـامْ في 8:47 م 0 التعليقات
ملاحظة مرت بخاطري لعلها قديمة لكن من المهم تذكرها
بالنسبة للمهتمين بالقراءة بصفة عامة
وبالكتب الحضارية بصفة خاصة
التي تدرس المجتمع
وتوضح عيوبه وأسباب التخلف الحضاري
وأسباب الاستعمار
ومواضيع من هذا القبيل
يجب على القارئ أن يضع في عين الاعتبار
العصر والزمان الذي كتب فيه الكتاب
فلا يأخذ ما في الكتاب على الإطلاق
ويطبقه فكرة فكرة ومقولة مقولة على حالنا اليوم
يتبدل الناس يوما عن يوم فكيف بسنوات وكيف بقرون
!
أفكار الناس تتغير, رؤاهم, أحوالهم الاجتماعية والسياسية والدينية
فلايصح القول بأن المجتمع العربي
نفسه بالطريقة التي ذكرها مالك بن نبي
في شروط النهضة عام 1960 ! مرت سنوااات
والعالم يتقدم كل ثانية
والعقول تتفتح تبعا لذلك كل دقيقة
نعم لاتزال نسبة معينة تحتفظ بالموروثات التخلفية منذ ذلك الحين
لكن بالتأكيد ليس الجميع وبالتأكيد المجتمع العربي
أفضل اليوم
ليس أن نتوقف عن قراءة مثل هذه الكتب
فمنذا الذي لايحب أن يقرأ لبن نبي في أي عصر من العصور
لكن علينا فهمها وإسقاطها على الواقع بوعي وبطريقة منصفة ومنطقية
وقياسا على هذا بقية الكتب في مختلف المجالات
:)
بالنسبة للمهتمين بالقراءة بصفة عامة
وبالكتب الحضارية بصفة خاصة
التي تدرس المجتمع
وتوضح عيوبه وأسباب التخلف الحضاري
وأسباب الاستعمار
ومواضيع من هذا القبيل
يجب على القارئ أن يضع في عين الاعتبار
العصر والزمان الذي كتب فيه الكتاب
فلا يأخذ ما في الكتاب على الإطلاق
ويطبقه فكرة فكرة ومقولة مقولة على حالنا اليوم
يتبدل الناس يوما عن يوم فكيف بسنوات وكيف بقرون
!
أفكار الناس تتغير, رؤاهم, أحوالهم الاجتماعية والسياسية والدينية
فلايصح القول بأن المجتمع العربي
نفسه بالطريقة التي ذكرها مالك بن نبي
في شروط النهضة عام 1960 ! مرت سنوااات
والعالم يتقدم كل ثانية
والعقول تتفتح تبعا لذلك كل دقيقة
نعم لاتزال نسبة معينة تحتفظ بالموروثات التخلفية منذ ذلك الحين
لكن بالتأكيد ليس الجميع وبالتأكيد المجتمع العربي
أفضل اليوم
ليس أن نتوقف عن قراءة مثل هذه الكتب
فمنذا الذي لايحب أن يقرأ لبن نبي في أي عصر من العصور
لكن علينا فهمها وإسقاطها على الواقع بوعي وبطريقة منصفة ومنطقية
وقياسا على هذا بقية الكتب في مختلف المجالات
:)
السبت، 12 ديسمبر 2009
19 سنة حلوة .. الحمد الله
مرسلة بواسطة رِهَـامْ في 11:15 م 0 التعليقات,
,
كلُ عامٍ وشاطئ التّوْقِ يرسم اسمِي
كل عامٍ وقلبي يؤمنْ
ويَزيدُ في الإيمانِ قِسْمي
كل عامٍ وأنا أنا ومزيدٌ من أنَا
كل عامٍ وربّي في قلبي هاهنا
كل عامٍ وأحبتي يَتفيّؤون ظلالَ ودي
كل عامٍ والبَسمةُ تعلن وَجهي مَوْطناأبدي
كل عامٍ وأذان الأقْصَى يعلو ليصَل مسامِعَنا
كل عامٍ وإلى تَلبيته نحنُ أقربْ ومن مَعنا
كل عامٍ والبَحْر والقَمر بخيْر
كل عامٍ وأنَا وأنتم والكلّ بخيْر
والمهم طائر السنونو أحلى طيْر
12/12/2009
الافتتاح الرسمي للمدونة
:)
الجمعة، 4 ديسمبر 2009
فتحـ الذرائع,
مرسلة بواسطة رِهَـامْ في 12:14 ص 0 التعليقات
في حلقة من حلقات برنامج الحياة كلمة
تحدث د.سلمان العودة عن ماقد يدعى بفتح الذرائع
وهي نقطة استوقفتني كثيرا
كثيرا ما نسمع بباب سد الذرائع وأنه مطلب شرعي
فلايقبل الفعل سدا لباب الذريعة
وهذا باب مهم جدا بالطبع ولاغنى عنه
إنما يقول كما أن ما يؤدي إلى محرم فهو محرم
لم لايكون ما يؤدي إلى واجب واجب؟
واذكر انه ذكر الجَمال كمثال
لم يتكلم عن هذه النقطة كثيرا انما كانت مجرد اشارة وملاحظة
جميلة تتسم بعمق رائع
.....................................................................................
سرحت بها في الحياة ورحت ألبسها مواقفا لأرى هل تناسبها ام لا
الجمال وتذوقه في مختلف الجوانب
يشبع حاجات روحية في نفس الانسان
ويشعر الانسان بأن الحياة تحتوي على ماهو جميل
وان الله سبحانه وتعالى قد اودع في هذه النفس البشرية معجزات
وفي الكون معجزات
فيرى الشمس والقمر والهواء والشجر
والبحر والزهر
ويرى نفسه في المرآة
ويرى الطفل الرضيع
ويسمع النشيد ويطرب له
ويقرأ البيان ويسحره
ويسافر فيرى ... ويكتب فيرى... ويصور فيرى
فتخرج من قلبه
لا إله إلا الله ,والله أكبر, وسبحان الله بديع السموات والأرض
فيزيد الإيمان ويسكن القلب فيتأثر الانسان بطاقة الإيمان
فيجد نفسه منشرحة للطاعات وتحقيق النجاح في الحياة والسعي لإرضاء الله جل وعز
والسعي للتفاعل مع هذا الكون
ألا نستطيع القول هنا بأن تذوق الجمال أمر نؤجر عليه؟
لفتة أخرى: التفوق في مجال علم دنيوي
أواختراع اختراع معين
عموما النبوغ في "شغلة" ما ^,^ شغلة إيجابية طبعا
يعطي الانسان ثقة في نفسه وفي قدراته التي وهبه الله تعالى إياها
فيحمد الله بالشكر وباستغلالها في المفيد
أن ينتشر اسم هذا الشخص عالميا وهو فلان "المسلم"
هنا رفع راية الاسلام والمسلمين بإذن الله
وأسهم في تحديد موقع المسلمين في العالم
يؤجر؟ولو عمل دنيوي بحت؟
واحد يكتشف نجم مثلا! <<راحت بعيد
^,^
يارب رحمتك أكبر من أعمالنا ومن ظنوننا سبحانك
وجدت هذه فيما بعد
لو أن المسلم كرس عمره
لاكتشاف المجهولات من قوى الكون
كما فعل أينشتاين مثلا
لكان تأمله تسبيحا ,
وانكبابه على عمله اعتكافا
فهذا لون من الجهاد في سبيل الله
محمد الغزالي -الإسلام والطاقات المعطلة
تحدث د.سلمان العودة عن ماقد يدعى بفتح الذرائع
وهي نقطة استوقفتني كثيرا
كثيرا ما نسمع بباب سد الذرائع وأنه مطلب شرعي
فلايقبل الفعل سدا لباب الذريعة
وهذا باب مهم جدا بالطبع ولاغنى عنه
إنما يقول كما أن ما يؤدي إلى محرم فهو محرم
لم لايكون ما يؤدي إلى واجب واجب؟
واذكر انه ذكر الجَمال كمثال
لم يتكلم عن هذه النقطة كثيرا انما كانت مجرد اشارة وملاحظة
جميلة تتسم بعمق رائع
.....................................................................................
سرحت بها في الحياة ورحت ألبسها مواقفا لأرى هل تناسبها ام لا
الجمال وتذوقه في مختلف الجوانب
يشبع حاجات روحية في نفس الانسان
ويشعر الانسان بأن الحياة تحتوي على ماهو جميل
وان الله سبحانه وتعالى قد اودع في هذه النفس البشرية معجزات
وفي الكون معجزات
فيرى الشمس والقمر والهواء والشجر
والبحر والزهر
ويرى نفسه في المرآة
ويرى الطفل الرضيع
ويسمع النشيد ويطرب له
ويقرأ البيان ويسحره
ويسافر فيرى ... ويكتب فيرى... ويصور فيرى
فتخرج من قلبه
لا إله إلا الله ,والله أكبر, وسبحان الله بديع السموات والأرض
فيزيد الإيمان ويسكن القلب فيتأثر الانسان بطاقة الإيمان
فيجد نفسه منشرحة للطاعات وتحقيق النجاح في الحياة والسعي لإرضاء الله جل وعز
والسعي للتفاعل مع هذا الكون
ألا نستطيع القول هنا بأن تذوق الجمال أمر نؤجر عليه؟
لفتة أخرى: التفوق في مجال علم دنيوي
أواختراع اختراع معين
عموما النبوغ في "شغلة" ما ^,^ شغلة إيجابية طبعا
يعطي الانسان ثقة في نفسه وفي قدراته التي وهبه الله تعالى إياها
فيحمد الله بالشكر وباستغلالها في المفيد
أن ينتشر اسم هذا الشخص عالميا وهو فلان "المسلم"
هنا رفع راية الاسلام والمسلمين بإذن الله
وأسهم في تحديد موقع المسلمين في العالم
يؤجر؟ولو عمل دنيوي بحت؟
واحد يكتشف نجم مثلا! <<راحت بعيد
^,^
يارب رحمتك أكبر من أعمالنا ومن ظنوننا سبحانك
وجدت هذه فيما بعد
لو أن المسلم كرس عمره
لاكتشاف المجهولات من قوى الكون
كما فعل أينشتاين مثلا
لكان تأمله تسبيحا ,
وانكبابه على عمله اعتكافا
فهذا لون من الجهاد في سبيل الله
محمد الغزالي -الإسلام والطاقات المعطلة
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
محكمة استئناف ....
.............. قريبا ان شاء الله ....